" كان خاتمة الأدباء بالأندلس بارع التّصرّف في منظوم الكلام ومنثوره" [1]، في شعره رقّة مرهفة، ومعانٍ أعمق من العمق، كانت نصوصه الشّعريّة راية استنصار واستصراخ تحكي حال الأندلس في أيّامها الأخيرة مع الحكم العربي....
متابعة القراءة