عائدة من رحم الّليل..
اليوم مرّ خمسة عشر عاماً، ذكرى بقائي داخل جدران قصرك العتيق، ذلك القصر الّذي كنت أهابه عندما كنت طفلة.
وها أنا الآن مالكته، لا.. بل هو من يملكني....
متابعة القراءة
لتغوص في حبرنا من هاتفك الجوال حمل تطبيق حبر أون لاين الآن